Translate

الاثنين، 7 يناير 2013

قصة وفاء


هاتشيكو .. الكلب الذي صنع له اليابنيون تمثالاً !

هاتشيكو كان ملكا لأستاذ جامعي يدعى "هيده-سابورو أوينو"، وهو بروفسور في قسم الزراعة في جامعة طوكيو . وقد اعتاد هاتشيكو مرافقة مالكه إلى محطة القطار عند ذهابه إلى العمل، وحين كان البروفيسور يعود من عمله كان يجد هاتشيكو في انتظاره عند باب المحطة. وبمرور الأيام أصبح وقوف الكلب انتظارا لصاحبه منظرا يوميا معتادا لمسافري محطة شيبويا وزوارها الدائمين.

انتظر طويلا .. لكن صاحبه لم يعد ..
وأستمر هذا الحال حتى أتى ذلك اليوم الحزين الذي وقف فيه هاتشيكو منتظرا وصول صاحبه عند باب المحطة كعادته .. لكن البروفيسور لم يصل أبدا .. فقد توفي على أثر أصابته بجلطة دماغية أثناء العمل في ذلك اليوم الكئيب من عام 1925.
لكن من ذا الذي يستطيع إخبار كلب بموت صاحبه؟ .. وهكذا فأن هاتشيكو أنتظر طويلا .. حاول الناس صرفه بكل الوسائل، لكن هيهات أن يبرح الكلب مكانه .. وأستمر كعادته .. ينتظر .. وينتظر .. وينتظر .. لا ليوم .. ولا لأسبوع .. و لا لشهر .. بل لعشرة أعوام كاملة!!.

نصب تذكاري للكلب عند محطة القطار
كان الناس يمرون به في كل يوم يرمقونه بنظرات حزينة، كان منظره عند باب المحطة يثير في نفوسهم مشاعر متضاربة ما بين الإعجاب والشفقة، البعض كان يهز رأسه أسفا، والبعض ذرفوا بضعة دمعات تعاطفا معه، وهناك أيضا من كان يقدم له الطعام والماء.
وبمرور الأيام تحول هاتشيكو إلى أسطورة يابانية حية، خصوصا بعد أن كتبت الصحافة عن قصته، إلى درجة أن المعلمين في المدارس صاروا يشيدون بسلوك الوفاء العجيب الذي أبداه هذا الكلب ويطالبون تلاميذهم بأن يكونوا أوفياء لوطنهم كوفاء هاتشيكو لصاحبه.
وفي عام 1934 قام نحات ياباني بصنع تمثال من البرونز لهاتشيكو، وتم نصب التمثال أمام محطة القطار في احتفال كبير، هاتشيكو نفسه كان حاضرا خلاله. وبعد ذلك بسنة، أي في عام 1935 تم العثور على هاتشيكو ميتا في احد شوارع مدينة شيبويا، وقد أحيطت جثته بعناية واحترام فائقان وجرى تحنيطها وهي معروضة اليوم المتحف الوطني للعلوم في اوينو – طوكيو.

الفلم الامريكي الذي تناول قصة الكلب هاتشيكو
قصة هاتشيكو لم تشتهر كثيرا خارج اليابان إلا في عام 2009 حين جرى اقتباسها وعرضها على شاشة السينما من خلال الفلم الأمريكي - Hachi: A Dog's Tale - ، وهو من بطولة الممثل القدير ريتشارد جير، وقد نال هذا الفلم على استحسان النقاد وحقق نجاحا كبيرا في صالات العرض السينمائية.
الى هنا انتهت قصة الكلب هاتشيكو .. قصة كان محورها وبطلها كلب بلغ به الوفاء درجة قد لا يصلها الكثيرون من البشر .. وعذرا......

من صفحة القراءة للجميع
______________________________________________________________________

Hutchiko .. Dog who made his Alabnaon statue!
Hutchiko belonged to a college professor named "Hide - Sapporo Ueno", a professor in the Department of Agriculture at the University of Tokyo. The Hutchiko used to accompany its owner to the train station when he went to work, and when he was Professor returns from his work was finds Hutchiko in waiting for him at the door of the station. As the days pass and became parking dog waiting for its owner a daily sight familiar to travelers Shibuya station and permanent visitors.
Wait too long .. But the owner is no longer ..This situation continued until the day came sad stood Hutchiko the waiting for the arrival of the owner at the door of the station as usual .. But Professor never arrives .. Has died after suffering a stroke while working on that dreary day of 1925.But Who can tell the dog owner's death? .. Thus I Hutchiko wait long .. People tried to spend it all means, but hard to depart dog place .. And continue as usual .. Wait .. And wait .. And wait .. Not for a day .. Not for a week .. And not for the month .. But for a full ten years!!.
Dog memorial at the train stationPeople were going through every day Armqouna stares sad, it was his appearance at the door of the station raises in them mixed feelings between admiration and pity, some were shaking his head regret, and some shed a few Dmat sympathy with him, and there also was providing him with food and water.As the days pass turning Hutchiko to Japanese legend alive, especially after the press wrote about his story, to the extent that the teachers in the schools have become hail meet strange behavior shown by this dog and demanding their students to be faithful to their homeland to pay homage Hutchiko to its owner.In 1934, the Japanese sculptor making a bronze statue of a Hutchiko, was erected the statue in front of the train station in a major ceremony, Hutchiko himself was present through it. A year later, in 1935 was found dead Hutchiko in one of the streets of Shibuya, had been informed of his body carefully and respect Vaúqan and been stuffed and are presented today the National Science Museum in Ueno - Tokyo.
U.S. film, which dealt with the story of the dog HutchikoStory Hutchiko not known much outside of Japan only in 2009 when it was quoted and displayed on the big screen through the film American - Hachi: A Dog's Tale -, a starring actor Richard Gere, was awarded this film to critical acclaim and achieved great success in the galleries movie theaters.Here the story of the dog Hutchiko .. Story was centered and hero dog was fulfilling degree may not arrive many people .. Sorry ......
الطبيب السوفييتي ليونيد روجوزف يجري عملية جراحية لنفسه عام 1961. كان ليونيد روجوزف ابن السابعة و العشرين عاماً واحداً من أعضاء البعثة السوفييتية السادسة إلى القطب الجنوبي (1960 - 1961) و في 30 نيسان / أبريل 1961 تعرض لالتهاب خطير استدعى عملاً جراحياً عاجلاً لاستئصال الزائدة الدودية ، و بما أنه الطبيب الوحيد من بين أعضاء البعثة الـ 13 في محطة نوفولازاريفسكايا في القطب الجنوبي قفد كان عليه إجراء جراحة ذاتية، وبالفعل اجرى الجراحة تحت تأثير بنج موضعي و إستغرقت ساعة و 45 دقيقة وعاونه فيها مهندس ميكانيكي وعالم طقس كان دورهما يتمثل في مناولتة الألات الجراحية وتوجية مرآة الى داخل الجرح حتى يتمكن من روأية مكان الجراحة، تكللت الجراحة بالنجاح و عاش ليونيد حتى وافته المنية عام 2000 و ما تزال الأدوات التي استخدمها في هذه الجراحة محفوظة في أحد متاحف سان بطرسبورغ.

هل قراتها من قبل ؟؟
__________________________________________________

Soviet doctor Leonid Rojosv being surgery for himself in 1961. The Leonid Rojosv'm seventh and twenty years and one of the members of the mission Soviet sixth to the South Pole (1960 - 1961) and on April 30 / April 1961 suffered a serious infection called pursuant surgically urgent appendectomy, and since it only doctor among the members of the mission of 13 per station Nobolazarevskaya Antarctic equinus was surgery self, and already had surgery under the influence of local anesthetic and lasted an hour and 45 minutes and was assisted by a mechanical engineer and world Weather was their role is handled surgical instruments and directing the mirror into the wound so that the novel place surgery, the surgery was successful and lived Leonid until his death in 2000 and is still the tools used in this surgery is reserved in one of the museums of St. Petersburg.

do u read thiss before?


دعاء


يارب انتقم من بشار الاسد وجنوده وحاشيته وكل من وقف بجانبة وسانده حتى ولو بكلمه
يارب ارحم شهداء سوريا الاحرار .. واغفر لنا تقصيرنا





الشهيدة لين .... ملاك الشهداء
وقفت معلمة الصف الخامس ذات يوم و ألقت على التلاميذ جملة :إنني أحبكم جميعا وهي تستثني في نفسها تلميذ يدعى تيدي !!

فملابسه دائماً شديدة الاتساخ
مستواه الدراسي متدن جدا ومنطوي على نفسه ،

وهذا الحكم الجائر منها كان بناء على ما لاحظته خلال العا...م
فهو لا يلعب مع الأطفال و ملابسه متسخة
ودائما يحتاج إلى الحمام

و انه كئيب لدرجة أنها كانت تجد متعة في تصحيح أوراقه بقلم أحمر
لتضع عليها علامات x بخط عريض وتكتب عبارة راسب في الأعلى


ذات يوم طلب منها مراجعة السجلات الدراسية السابقة لكل تلميذ وبينما كانت تراجع ملف تيدي فوجئت بشيء ما !


لقد كتب عنه معلم الصف الأول : تيدي طفل ذكي موهوب يؤدي عمله بعناية و بطريقة منظمة.


و معلم الصف الثاني : تيدي تلميذ نجيب و محبوب لدى زملائه و لكنه منزعج بسبب إصابة والدته بمرض السرطان.


أما معلم الصف الثالث كتب:لقد كان لوفاة أمه وقع صعب عليه لقد بذل أقصى ما يملك من جهود لكن والده لم يكن مهتما به و إن الحياة في منزله سرعان ما ستؤثر عليه إن لم تتخذ بعض الإجراءات


بينما كتب معلم الصف الرابع : تيدي تلميذ منطو على نفسه لا يبدي الرغبة في الدراسة وليس لديه أصدقاء و ينام أثناء الدرس


هنا أدركت المعلمه تومسون المشكلة و شعرت بالخجل من نفسها !


و قد تأزم موقفها عندما أحضر التلاميذ هدايا عيد الميلاد لها ملفوفة بأشرطة جميلة
ما عدا الطالب تيدي كانت هديته ملفوفة بكيس مأخوذ من أكياس البقاله.


تألمت السيدة تومسون و هي تفتح هدية تيدي وضحك التلاميذ على هديته وهي عقد مؤلف من ماسات ناقصة الأحجار و قارورة عطر ليس فيها إلا الربع


ولكن كف التلاميذ عن الضحك عندما عبرت المعلمة عن إعجابها بجمال العقد والعطر وشكرته بحرارة، وارتدت العقد ووضعت شيئا من ذلك العطر على ملابسها ،


ويومها لم يذهب تيدي بعد الدراسة إلى منزله مباشرة



بل انتظر ليقابلها وقال : إن رائحتك اليوم مثل رائحة والدتي ! :)


عندها انفجرت المعلمه بالبكاء لأن تيدي أحضر لها زجاجة العطر التي كانت والدته تستعملها ووجد في معلمته رائحة أمه الراحلة !!


منذ ذلك اليوم أولت اهتماما خاصا به وبدأ عقله يستعيد نشاطه و بنهاية السنة أصبح تيدي أكثر التلاميذ تميزا في الفصل ثم وجدت السيده مذكرة عند بابها للتلميذ تيدي كتب بها أنها أفضل معلمة قابلها في حياته فردت عليه أنت من علمني كيف أكون معلمة جيدة



بعد عدة سنوات فوجئت هذه المعلمة بتلقيها دعوة من كلية الطب لحظور حفل تخرج الدفعة في ذلك العام موقعة باسم ابنك تيدي .
فحضرت وهي ترتدي ذات العقد و تفوح منها رائحة ذات العطر ....


هل تعلم من هو تيدي الآن ؟

تيدي ستودارد هو أشهر طبيب بالعالم ومالك مركز( ستودارد)لعلاج السرطان

بيت شعر

وان كُنت اعشق عمري ... فلاننى اموت ولا ارى دمعتيكِ